كشف ملك الأردن عبدالله الثاني في حديثه لـ CNN أن بلاده تعرضت في السابق لهجوم بطائرات مسيرة صنعت في إيران، مما يؤكد أن مصدر التهديد الأول لأمن المنطقة هي إيران، فالصواريخ والمسيرات والمتفجرات تحمل توقيع إيران، والميليشيات وعصابات المرتزقة في بؤر القلاقل والحروب في المنطفة تحمل شعار إيران، والدمار والموت والتشرد والقمع يحمل هوية إيران!
هذه إيران الملالي، الشر المطلق دون أنياب نووية، فأي جحيم ينتظر المنطقة عند امتلاكها السلاح النووي؟!
***
لا يهم من يسمي النواب اللبنانيون لتشكيل الحكومة اللبنانية، فلبنان يعيد إنتاج نفس السياسيين من نفس الطينة الفاسدة طيلة عقود!
***
كان حظ لبنان دائما سيئا عبر الزمن بوجود زعماء سياسيين رديئين يعطلون تقدمه ويطغون على أي وطني مخلص، لكنه هذه المرة يعيش حظا سيئا مزدوجا بوجود حسن نصر الله وميشيل عون في حقبة زمنية سياسية واحدة!
***
كان رفيق الحريري سياسيا استثنائيا في تاريخ لبنان الحديث، مارس السياسة باسم لبنان وليس الطائفة، ورغم ذلك خذله لبنان، فالطائفية جزء من تكوين لبنان!
***
ما قام به الرئيس التونسي من إجراءات لوقف حالة التدهور التي أصابت تونس بسبب سوء أداء الحكومة والبرلمان هو من صميم مسؤولياته كرئيس لإنقاذ البلاد والعباد من عبث السياسيين الرديئين!
***
ما جرى في تونس عبرة لبعض البرلمانيين العرب الذين لا يميزون بين المعارضة الديمقراطية وعبث الصبية والمراهقين، فعندما يكون حاضر ومستقبل تنمية البلاد على المحك وتصبح الديمقراطية ثقل الغرق بدلا من أن تكون خشبة النجاة، يصبح إنقاذ الغريق مسألة حياة أو موت، نماء أو دمار!
هذه إيران الملالي، الشر المطلق دون أنياب نووية، فأي جحيم ينتظر المنطقة عند امتلاكها السلاح النووي؟!
***
لا يهم من يسمي النواب اللبنانيون لتشكيل الحكومة اللبنانية، فلبنان يعيد إنتاج نفس السياسيين من نفس الطينة الفاسدة طيلة عقود!
***
كان حظ لبنان دائما سيئا عبر الزمن بوجود زعماء سياسيين رديئين يعطلون تقدمه ويطغون على أي وطني مخلص، لكنه هذه المرة يعيش حظا سيئا مزدوجا بوجود حسن نصر الله وميشيل عون في حقبة زمنية سياسية واحدة!
***
كان رفيق الحريري سياسيا استثنائيا في تاريخ لبنان الحديث، مارس السياسة باسم لبنان وليس الطائفة، ورغم ذلك خذله لبنان، فالطائفية جزء من تكوين لبنان!
***
ما قام به الرئيس التونسي من إجراءات لوقف حالة التدهور التي أصابت تونس بسبب سوء أداء الحكومة والبرلمان هو من صميم مسؤولياته كرئيس لإنقاذ البلاد والعباد من عبث السياسيين الرديئين!
***
ما جرى في تونس عبرة لبعض البرلمانيين العرب الذين لا يميزون بين المعارضة الديمقراطية وعبث الصبية والمراهقين، فعندما يكون حاضر ومستقبل تنمية البلاد على المحك وتصبح الديمقراطية ثقل الغرق بدلا من أن تكون خشبة النجاة، يصبح إنقاذ الغريق مسألة حياة أو موت، نماء أو دمار!